Mutakalim Posted August 13, 2005 From this thread, or rather font, you shall drink from the words of the great Sufi poet, Suldaan Al-'Ashiqin, Ibn Al-Farid. ولقــد خـلوت مـع الØـبيب وبيننـا ســر أرق مــن النسـيم إذا سـرى ÙˆØ£Ø¨Ù€Ù€Ø§Ø Ø·Ù€Ù€Ø±ÙÙŠ نظــرة أملتهــا Ùغــدوت معروÙــا وكـنت منكـرا Ùدهشــت بيــن جمالــه وجلالـه وغــدا لسـان الØـال منـي مجـهرا Ùـأدر Ù„Øـاظك Ùـي Ù…Øاسـن وجهـه تلقـى جـميع الØسـن Ùيـه مصـورا لـو أن كـل الØسـن يكمـل صـورة ورآه كـــان مهلـــلا ومكـــبرا **************************************** زدنــي بÙـرط الØـب Ùيـك تØـيرا وارØـم Øشـى بلظـى هـواك تسعرا وإذا ســــألتك أن أراك Øقيقـــة ÙØ§Ø³Ù€Ù…Ø ÙˆÙ„Ø§ تجـعل جـوابي لـن ترى يـا قلـب أنـت وعـدتني Ùـي Øـبهم صـبرا ÙØـاذر أن تضيـق وتضجـرا إن الغــرام هـو الØيـاة Ùمـت بـه صبــا ÙØــقك أن تمـوت وتعـذرا ***************************************** زدنــي بÙـرط الØـب Ùيـك تØـيرا وارØـم Øشـى بلظـى هـواك تسعرا وإذا ســــألتك أن أراك Øقيقـــة ÙØ§Ø³Ù€Ù…Ø ÙˆÙ„Ø§ تجـعل جـوابي لـن ترى يـا قلـب أنـت وعـدتني Ùـي Øـبهم صـبرا ÙØـاذر أن تضيـق وتضجـرا إن الغــرام هـو الØيـاة Ùمـت بـه صبــا ÙØــقك أن تمـوت وتعـذرا ****************************************** Ù‡ÙÙˆÙŽ الØÙبّ Ùاسلمْ بالØشا ما الهَوَى سَهْل٠Ùَما اختارَه٠مÙضْنًى بهÙØŒ وله٠عَقْل٠وعÙشْ خالياً ÙالØبّ٠راØتÙه٠عناً وأوّلÙه٠سÙقْمٌ، وآخÙرÙه٠قَتْل٠ولكنْ لديَّ الموت٠Ùيه صبابة Ù‹ Øَياة ÙŒ لمَن أهوَى ØŒ عليّ بها الÙَضْل٠نصØتÙÙƒÙŽ علماً بالهوى والَّذي أرَى Ù…ÙخالÙتي Ùاخترْ لنÙسكَ ما ÙŠØلو Ùإنْ Ø´Ùئتَ أنْ تØيا سَعيداً، ÙÙŽÙ…Ùتْ به٠شَهيداً، وإلاّ Ùالغرام٠لَه٠أهْل٠Ùَمَنْ لم ÙŠÙŽÙ…Ùتْ ÙÙŠ ØÙبّه٠لم يَعÙشْ بهÙØŒ ودونَ اجتÙناءَالنّØل٠ما جنت٠النّØل٠تمسّكْ بأذيال٠الهوى واخلعْ الØيا وخلّ٠سبيلَ النَّاسكينَ وإنْ جلّÙوا وقلْ لقتيل٠الØبّ٠وÙَّيتَ Øقَّه٠وللمدَّعي هيهاتَ مالكØل٠الكØل٠تعرّضَ قومٌ للغرامÙØŒ وأعرضوا ØŒ بجانبهمْ عنْ صØّتي Ùيه٠واعتلّÙوا رَضÙوا بالأماني، وَابتÙلوا بØÙظوظÙÙ‡ÙÙ… ØŒ وخاضوا بØارَالØبّ، دعوَى ØŒ Ùما ابتلّوا ÙÙŽÙ‡Ùمْ ÙÙŠ السّرى لم يَبْرَØوا من مكانهم وما ظَعنوا ÙÙŠ السّيرÙعنه، وقد كَلّوا عن مَذهَبي، لمّا استَØَبّوا العمى على الـ ـهÙدى Øَسَداً من عÙند٠أنÙÙسÙهم ضَلّوا Ø£Øبَّة ÙŽ قلبي والمØبَّة ٠شاÙعي لدَيكÙمْ، إذا Ø´ÙئتÙمْ بها اتّصَل الØبل٠عسَى عَطÙÙŽØ© ÙŒ منكÙمْ عَليّ بنَظرَة ÙØŒ Ùقدْ تعبتْ بيني وبينكم٠الرّÙسل٠أØبَّايَ أنتمْ Ø£Øسنَ الدَّهر٠أمْ أسا Ùكونوا كما شئتمْ أنا ذلكَ الخلّ٠إذا كانَ Øَظّي الهَجرَمنكم، ولم يكن بÙعادٌ، Ùذاكَ الهجر٠عندي هوَ الوَصْل وما الصّدّ إلاّ الوÙدّ، ما لم يكنْ Ù‚Ùلًى ØŒ وأصعب٠شئ٠غيرَ إعراضكمْ سهل٠وتعذيبكمْ عذبٌ لديَّ وجوركمْ عليَّ بما يقضي الهوى لكم٠عدل٠وصبري صبرٌ عنكمْ وعليكمْ أرى أبداً عندي مرارته٠تØلو أخذتمْ Ùؤادي وهوَ بعضي Ùما الَّذي يَضَرّكÙم٠لو كانَ عÙندَكَم٠الكÙلّ نأيتمْ Ùغيرَ الدَّمع٠لمْ أرَ واÙياً سوى زÙرة ٠منْ Øرّ٠نار٠الجوى تغلو Ùسهديَ Øيٌّ ÙÙŠ جÙوني مخلَّدٌ ونومي بها ميتٌ ودمعي له٠غسل٠هوى Ù‹ طلَّ ما بينَ الطّÙلول٠دمي Ùمنْ جÙÙوني جرى بالسّÙØ٠من سَÙØÙÙ‡ وَبل٠تبالَهَ قومي، إذ رأوني Ù…Ùتَيّماً، وقالوا يمنْ هذا الÙتى مسَّه٠الخبل٠وماذا عسى عنّÙÙŠ يقال٠سوى غدا بنعم٠له٠شغلٌ نعمْ لي لها شغل٠وقالَ Ù†Ùساء٠الØَيّ:عَنّا بذكر٠مَنْ جÙانا وبعدَ العزّ٠لذَّ له٠الذلّ٠إذا أنعَمَتْ Ù†Ùعْمٌ عليّ بنَظرة ÙØŒ Ùلا أسعدتْ سعدي ولا أجملتْ جمل٠وقد صَدÙئَتْ عَيني بÙرؤية ٠غَيرÙها، ولَثم٠جÙÙوني تÙربَها للصَّدا يجلو وقدْ علموا أنّÙÙŠ قتيل٠لØاظها Ùإنَّ لها ÙÙŠ كلّ٠جارØØ© ٠نصل٠Øَديثي قَديمٌ ÙÙŠ هواها، وما Ù„ÙŽÙ‡ÙØŒ كماعلمتْ بعدٌ وليسَ لها قبل٠وما ليَ Ù…Ùثلٌ ÙÙŠ غَرامي بها، كمَا Ùإن Øَدّثوا عَنها، ÙÙƒÙلّي مَسامعٌ، Øرامٌ Ø´Ùاسقمي لديها رضيت٠ما به٠قسمتْ لي ÙÙŠ الهوى ودمي Øلّ٠ÙØالي وإنْ ساءَتْÙقد ØَسÙنَتْ به٠وما Øطّ قدري ÙÙŠ هواها به أعْلو وعنوان٠ما Ùيها لقيت٠ومابه٠شقيت٠وÙÙŠ قولي اختصرت٠ولمْ أغل٠خÙيت٠ضنى Ù‹ Øتَّى لقدْ ضلَّ عائدي وكيÙÙŽ تَرى العÙوّاد٠مَن لا له ظÙلّ وما عثرَتْ عَينٌ على أثَري، ولم تدعْ لي رسماً ÙÙŠ الهوى الأعين٠النّÙجل٠ولي همَّة ÙŒ تعلو إذا ما ذكرتها وروØÙŒ بذÙكراها، إذا رَخÙصَتْ، تغلÙÙˆ جَرَى ØÙبّÙها مَجَرى دمي ÙÙŠ Ù…ÙŽÙاصلي، ÙأصبَØÙŽ لي، عن كلّ Ø´ÙغلÙØŒ بها شغل٠ÙناÙÙس ببَذل٠النَّÙس٠Ùيها أخا الهوَى ØŒ Ùإن قبلتها منكَ ياØبَّذا البذل٠ÙÙ…ÙŽÙ† لم يجÙدْ، ÙÙŠ ØÙبّ٠نÙعْمÙØŒ بنÙسÙه، ولو جادَ بالدّنيا، إليه٠انتهَى البÙخل٠ولولا مراعاة ٠الصّÙيانة ٠غيرة Ù‹ ولو كثروا أهل الصَّبابة ٠أو قلّÙوا لقÙلت٠لÙعÙشّاق٠الملاØØ© Ù:أقبÙلوا إليها، على رأيي، وعن غيرÙها ولّوا وإنْ ذكرتْ يوماً ÙخرّÙوا لذكرها سجوداً وإنْ لاØتْ إلى وجهها صلّÙوا ÙˆÙÙŠ Øبّها بÙعت٠السّعادة ÙŽ بالشّقا ضلالاً وعقلي عنْ هدايَ به٠عقل٠وقÙلت٠لرÙشْدي والتّنَسكÙØŒ والتّقَى : تخَلَّوا، وما بَيني وبَينَ الهوَى خَلّوا ÙˆÙرغت٠قلبي عنْ وجودي مخلصاً لَعَلّيَ ÙÙŠ Ø´Ùغلي بها، مَعَها أخلو ومÙÙ† أجلÙها أسعى Ù„Ùمَنْ بَينَنا سَعى ØŒ وأغدو ولا أعدو لمنْ دأبه٠العذل٠ÙأرتاØ٠للواشينَ بيني وبينها لتَعْلَمَ ماألقَى ØŒ وما عندَها جَهل٠وأصبو إلى العذّال، ØÙبّاً لذكرÙها ØŒ كأنّهÙÙ…ÙØŒ مابينَنا ÙÙŠ الهوى رÙسل٠وكÙلّيَ، إن ØَدّثتÙÙ‡Ùمْ، ألسÙÙ†ÙŒ تَتلو تَخالَÙَت٠الأقوال٠Ùينا، تبايÙناً، برَجْم٠ظÙنون٠بَينَنا، ما لها أصل٠Ùشَنّعَ قومٌ بالوÙصالÙØŒ ولم تَصÙÙ„ØŒ وأرجÙÙŽ بالسّÙلوان٠قومٌ ولمْ أسل٠Ùما صدَّقَ التَّشنيع٠عنها لشقوتي وقد كذبَتْ عني الأراجيÙ٠والنّقْل٠وكيÙÙŽ أرجّي وَصْلَ مَنْ لو تَصَوّرَتْ Øماها المنى وهماً لضاقتْ بها السّÙبل٠وإن وَعدَتْ لم ÙŠÙŽÙ„Øَق٠الÙÙعل٠قَوْلها Ø› وإنْ أوعدتْ Ùالقول٠يسبقه٠الÙعل٠عÙديني بÙوَصلÙØŒ وامطÙلي بÙنَجازÙÙ‡ÙØŒ Ùعندي إذا صØÙ‘ÙŽ الهوى Øسنَ المطل٠وَØÙرْمة ٠عَهْد٠بينَنا، عنه لم Ø£ØÙلْ، وعَقـد٠بأيد٠بينَنا، ما له Øَل٠لأنتÙØŒ على غَيظ٠النّوى ورÙضَى الهَوَى ØŒ لديَّ وقلبي ساعة Ù‹ منك٠ما يخلو ترى مقلتي يوماً ترى منْ Ø£ØبّÙهمْ ويَعتÙبÙني دَهْري، ويَجتمÙع٠الشَّمل٠وما برØوا معنى Ù‹ أراهمْ معي Ùإنْ نأوا صورة Ù‹ ÙÙŠ الذّÙهن٠قامَ لهمْ شكل٠Ùهمْ نصبَ عيني ظاهراً Øيثما سروا وهمْ ÙÙŠ Ùؤادي باطناً أينما ØلّÙوا لهمْ أبداًَ منّÙÙŠ Øنوٌّ وإنْ جÙوا ولي أبداً ميلٌ إلَيهÙمْ، وإنْ مَلّوا Source Source Quote Share this post Link to post Share on other sites
Haddad Posted August 13, 2005 This is hardly readable. Quote Share this post Link to post Share on other sites
Mafia_Gal Posted September 10, 2005 yeah..my eyes Quote Share this post Link to post Share on other sites