NGONGE Posted February 21, 2005 عبد الله البردوني مـــتــألــمٌ ØŒ مــمّـــا أنــــا مــــــــتـــألـــمÙØŸ Øــــار الســــــؤال٠، وأطرق المستÙهم٠ماذا Ø£Øــــــــس ØŸ وآه Øـــــــــزني بعضه يــشــكـــو ÙـــأعـــــرÙÙ‡ وبعضٌ مبهم بي ما عـــلـــمت من الأسى الدامي وبي مـــن Øــــرقة الأعـــمــــاق مـــــا لا أعــلم٠بي من Ø¬Ù€Ù€Ù€Ù€Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ù€Ù€Ù€Ø±ÙˆØ Ù…Ø§ أدري ØŒ وبي أضــــعــــا٠مــــا أدري ومــــا أتــــــوهم وكـــــأن روØÙŠ شـــــعـــــلةٌ مــــجنونةٌ تـــطـــغــى Ùـــتضــــرمني بما تتضرم وكــــأن قـــلبي ÙÙŠ الضــلـــوع جنازةٌ أمـــشــي بــهـــا ÙˆØــــــدي وكلي مأتم٠أبكـــي Ùـتـبـتسم Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø Ù…Ù† البكا Ùـكــــأنــهــا ÙÙŠ كـل جـــــارØـــــة٠ÙÙ…Ù *** *** يالابتسام Ø§Ù„Ø¬Ù€Ù€Ù€Ù€Ù€Ø±Ø ÙƒÙ… أبكي وكم ينســـــاب Ùـــــــوق Ø´Ùاهه الØمرا دم أبداً أســـــير٠على Ø§Ù„Ø¬Ù€Ù€Ù€Ù€Ù€Ù€Ø±Ø§Ø ÙˆØ£Ù†ØªÙ‡ÙŠ Øــيث ابتــدأت Ùأيـــن مني المخـــتم وأعارك٠الـــدنيا وأهـــوى صــــــــÙــوها لكـــــن كما يـــهــــوى الكلامَ الأبكم٠وأبـــارك الأم الـــــــØـــيــــاة لأنـــهــــا أمي ÙˆØــــظّي مــــن جــــنــــاهـــا العلقم Øــــرمـــــاني الØــــــــرمـــان إلا أنــنــي أهـــــذي بــعـــاطـــÙـــة الØــياة وأØلم٠والمـــرء إن أشـــقــــاه واقـــــع شـؤمه٠بالغــــبـــن أســــعده الخيال المنعم٠*** *** ÙˆØـــدي أعــيش على الهموم ووØدتي بالـــيـــأس مـــÙـــعَــــمــةٌ وجوي Ù…Ùعم٠لكـــنـــنـــي أهــــوى الهـــمـــــوم لأنها ÙÙــكرٌ Ø£Ùـســـر صـــمـــتــهـــا وأتـــرجم٠أهــــوى الØـــيـــاة بــخـــيــرها وبشرها وأØــــب أبـــنــــاء الØــــيــــاة وأرØــــم وأصـــوغ ( ÙــلـسـÙØ© Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø ) نشائداً يشــــدو بها اللاهي ويÙشـــجــى المؤلَم٠Source Quote Share this post Link to post Share on other sites
NGONGE Posted March 1, 2005 Didn’t want to disturb the other thread with these somewhat melancholic poems. In addition to admiring the poets’ genius, a sadistic predisposition compels me to derive real pleasure from the pictures that they paint. إني نظرت٠إلى المرآة٠إذ جÙليت Ùأنكرت Ù…Ùقلتاي ÙƒÙلَّ ما رأتا رأيت٠Ùيها Ø´Ùيَيْخاً لست٠أعرÙÙÙ‡ وكنت٠أعهده٠من قبل ذاك الÙتى Ùقلت: أين الذي بالأمس٠كان هنا متى ترØÙ‘ÙŽÙ„ عن هذا المكان٠متى؟ ÙاستضØكت ثم قالت وهي Ù…Ùعْجَبَةٌ إن الذي أنكرْتـه٠مقلتاكَ أتى كانت سÙلَيمي تنادي يا Ø£Ùخَيَّ وقد صارت سÙلَيمي تنادي اليومَ يا أبَتاه Source ÙƒÙÙ‰ Øَزَناً أَنّ الشبابَ Ù…Ùعَجَّلٌ قصير٠الليالي والمشيب٠مخلَّد٠وعَزَّاكَ عن ليل٠الشباب معاشÙرٌ Ùقالوا: نهار٠الشيب أهدى وأرشد٠ÙقلتÙ: نهار المرء أهدى لسعيه ولكنَّ ظÙلَّ الليل أندى وأبرد٠مØار٠الÙتى شيخوخةٌ أو Ù…ÙŽÙ†Ùيّةٌ ومرجوع٠وَهَّاج Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ø¨ÙŠØ Ø±ÙمْدÙد٠Same source as above. Quote Share this post Link to post Share on other sites
NGONGE Posted March 1, 2005 The Prince of poets, Ahmed Shouqi’s masterpiece on teachers. Ù‚Ùـمْ للمعلّم٠وَÙÙ‘Ùـه٠التبجيـلا كـادَ المعلّم٠أن يكونَ رسولا أعلمتَ أشرÙÙŽ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئ٠أنÙـساً وعقولا سـبØانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّم٠علَّمتَ بالقلم٠القـرونَ الأولى أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته٠وهديتَه٠النـورَ المبينَ سـبيلا وطبعتَـه٠بÙيَد٠المعلّـم٠، تـارةً صديء الØديد٠، وتارةً مصقولا أرسلتَ بالتـوراة٠موسى Ù…Ùرشداً وابنَ البتـول٠Ùعلَّمَ الإنجيـلا ÙˆÙجـرتَ ينبـوعَ البيان٠مØمّداً Ùسقى الØديثَ وناولَ التنزيلا علَّمْـتَ يوناناً ومصر Ùزالـتا عن كلّ شـمس٠ما تريد Ø£Ùولا واليوم أصبØنـا بØـال٠طÙولـة٠ÙÙŠ العÙلْم٠تلتمسانه تطÙيـلا من مشرق٠الأرض٠الشموس٠تظاهرتْ ما بال٠مغربها عليه Ø£ÙدÙيـلا يا أرض٠مذ Ùقدَ المعلّـم٠نÙسَه بين الشموس٠وبين شرقك ØÙيلا ذهبَ الذينَ Øموا Øقيقـةَ عÙلمهم واستعذبوا Ùيها العذاب وبيلا ÙÙŠ عالَـم٠صØبَ الØيـاةَ Ù…Ùقيّداً بالÙرد٠، مخزوماً بـه ØŒ مغلولا صرعتْه٠دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ من ضربة٠الشمس الرؤوس ذهولا سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ Ø´Ùتي Ù…ÙØÙبّ٠يشتهي التقبيـلا عرضوا الØيـاةَ عليه وهي غباوة Ùأبى وآثَرَ أن ÙŠÙŽÙ…Ùوتَ نبيـلا إنَّ الشجاعةَ ÙÙŠ القلوب٠كثيرةٌ ووجدت٠شجعانَ العقول٠قليلا إنَّ الذي خلـقَ الØقيقـةَ علقماً لم ÙŠÙخـل٠من أهل٠الØقيقة٠جيلا ولربّما قتلَ الغـرام٠رجالَـها Ù‚ÙتÙÙ„ÙŽ الغرام٠، كم استباØÙŽ قتيلا أوَ كلّ٠من Øامى عن الØقّ٠اقتنى عندَ السَّـواد٠ضغائناً وذخولا لو كنت٠أعتقد٠الصليـبَ وخطبَه٠لأقمت٠من صَلْب٠المسيØ٠دليلا أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـه٠والطابعين شبابَـه المأمـولا والØامليـنَ إذا دÙعـوا ليعلّÙمـوا عبءَ الأمانـة٠ÙادØـاً مسؤولا ÙˆÙŽÙ†Ùيَتْ Ø®Ùطـَى التعليم٠بعـد Ù…Øمّد٠ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا كانت لنا قَدَمٌ إليـه٠خÙÙŠÙـةٌ ورَمَتْ بدنلوب٠Ùكان الÙيـلا Øتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً ÙÙŠ العÙلْم٠إنْ مشت الممالك٠ميلا تلك الكÙـور٠وØشـوها أميّةٌ من عهد٠خوÙÙˆ لم تَرَ القنديـلا تجد٠الذين بـنى المسلّـةَ جـدّÙهم لا ÙŠÙØسـنونَ لإبرة٠تشكيلا ويÙدَلّـلون ÙŽ إذا Ø£Ùريـدَ Ù‚ÙيادÙهـم كالبÙهْم٠تأنس٠إذ ترى التدليلا يتلـو الرجـال٠عليهم٠شهواتـهم ÙالناجØون أَلَذّÙهـم ترتيـلا الجهـل٠لا تØيـا عليـه٠جماعـةٌ كيÙÙŽ الØياة٠على يديّ عزريلا واللـه٠لـولا ألسـنٌ وقرائـØÙŒ دارتْ على Ùطن٠الشباب٠شمـولا وتعهّـدتْ من أربعيـن Ù†Ùوسـهم تغزو القنـوط وتغـرس٠التأميلا عرÙتْ مواضعَ جدبـهم Ùتتابعـتْ كالعيـن٠Ùَيْضَـاً والغمام٠مسيلا تÙسدي الجميلَ إلى البلاد٠وتستØÙŠ من أن تÙكاÙـأَ بالثنـاء٠جميـلا ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـÙÙ‡ عند الشدائـد٠يÙغنيـان٠Ùتيـلا ربّÙوا على الإنصاÙÙ Ùتيانَ الØÙمـى تجدوهم٠كهÙÙŽ الØقوق٠كÙهـولا Ùهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً وهوَ الذي يبني النÙوسَ عÙـدولا ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـق٠ويريه رأياً ÙÙŠ الأمـور٠أصيـلا وإذا المعلّم٠لم يكـنْ عدلاً مشى روØ٠العدالة٠ÙÙŠ الشباب٠ضـئيلا وإذا المعلّم٠سـاءَ Ù„Øـظَ بصيـرة٠جاءتْ على يدÙه٠البصائر٠ØÙـولا وإذا أتى الإرشاد٠من سبب٠الهوى ومن الغرور Ù ÙسَمّÙه٠التضـليلا وإذا أصيـبَ القوم٠ÙÙŠ أخلاقÙـهمْ Ùأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا إنّي لأعذركم وأØسـب عبئـكم من بين أعباء٠الرجـال٠ثقيـلا وجدَ المساعـدَ غيرÙكم ÙˆØÙرÙمتـم٠ÙÙŠ مصرَ عونَ الأمهات٠جليـلا وإذا النسـاء٠نشـأنَ ÙÙŠ Ø£Ùمّـيَّة٠رضـعَ الرجال٠جهالةً وخمولا ليـسَ اليتيم٠من انتهى أبواه٠من هـمّ٠الØـياة٠، وخلّÙاه٠ذليـلا Ùأصـابَ بالدنيـا الØكيمـة منهما وبØÙسْن٠تربيـة٠الزمـان٠بديـلا إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـه٠أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها لم تلقَ للسبت٠العظيم٠مثيـلا البرلـمان٠غـداً يـمدّ رواقَـه٠ظلاً على الوادي السعيد٠ظليلا نرجو إذا التعليم Øرَّكَ شجـوَه٠إلاّ يكون ÙŽ على البـلاد بخيـلا قل للشباب٠اليومَ بÙورÙÙƒÙŽ غرسكم دَنت٠القطوÙ٠وذÙلّـÙلَتْ تذليـلا Øَيّـوا من الشهداء٠كلَّ Ù…Ùغَيّـب٠وضعوا على Ø£Øجـاره إكليـلا ليكونَ Øـظَّ الØيّ من شكرانكم جمَّـاً ÙˆØظّ الميت٠منه جزيـلا لا يلمس الدستور٠Ùيكم روØَـه Øتّى يـرى جÙنْديَّـه٠المجهـولا ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً لا تبعثـوا للبرلمـان٠جهـولا Ùليسألنَّ عن الأرائـك٠سائـلٌ Ø£Øملنَ Ùضـلاً أم Øملنَ ÙÙضـولا إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا Ùادعوا لها أهلَ الأمانـة٠واجعلوا لأولي البصائر منهÙـم٠التÙضيلا إنَّ المÙقصّÙرَ قد ÙŠØول ولن تـرى لجهالـة٠الطبـع٠الغبيّ٠مØيـلا ÙلرÙبَّ قول٠ÙÙŠ الرجال٠سمعتÙـم٠ثم انقضى Ùكأنـه ما قيـلا ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى من كان عندكم هو المخـذولا كَـرَمٌ وصَÙÙ’ØÙŒ ÙÙŠ الشبـاب٠وطالمـا كَرÙÙ…ÙŽ الشباب٠شمائلاً وميـولا قوموا اجمعوا Ø´Ùعَب٠الأÙبÙوَّة٠وارÙعوا صوتَ الشباب٠مÙØبَّبَاً مقبولا أدّوا إلى العـرش٠التØيّةَ واجعلـوا للخالق٠التكبيرَ والتهليـلا ما أبعـدَ الغايـات٠إلاّ أنّنـي أجÙد٠الثباتَ لكم بهنَّ ÙƒÙيـلا ÙÙƒÙÙ„Ùوا إلى الله٠النجـاØÙŽ وثابـروا Ùالله٠خيرٌ كاÙلاً ووكيـلا Here is the Palestinian poet Ibrahim Touqan replying to that poem from a teacher’s perspective. شَوْقÙÙŠ ÙŠÙŽÙ‚Ùول٠وَمَا دَرَى بÙÙ…ÙصÙيبَتÙÙŠ Ù‚Ùمْ Ù„ÙلْمÙعَلّÙـم٠وَÙÙ‘Ùـه٠التَّبْجÙيــلا اقْعÙدْ ÙَدَيْتÙÙƒÙŽ هَلْ ÙŠÙŽÙƒÙون٠مÙبَجَّلاً مَنْ كَان٠لÙلْنَشْء٠الصّÙغَار٠خَلÙيلا وَيَكَاد٠يَÙْلÙÙ‚ÙÙ†ÙÙŠ الأَمÙير٠بÙقَوْلÙـه٠كَادَ الْمÙعَلّÙم٠أَنْ ÙŠÙŽÙƒÙونَ رَسÙولا لَوْ جَرَّبَ التَّعْلÙيمَ شَوْقÙÙŠ سَاعَةً لَقَضَى الْØَيَاةَ شَقَاوَةً ÙˆÙŽØ®ÙÙ…Ùولا Øَسْب الْمÙعَلّÙÙ… غÙمَّـةً وَكَآبَـةً مَرْأَى الدَّÙَاتÙر٠بÙكْـرَةً وَأَصÙيلا Ù…Ùئَـةٌ عَلَى Ù…Ùئَة٠إÙذَا Ù‡ÙÙŠÙŽ صÙلّÙØَتْ وَجَدَ العَمَى Ù†ÙŽØْوَ الْعÙÙŠÙون٠سَبÙيلا وَلَوْ أَنَّ ÙÙŠ التَّصْلÙÙŠØÙ Ù†ÙŽÙْعَاً ÙŠÙرْتَجَى وَأَبÙيكَ لَمْ أَك٠بÙالْعÙÙŠÙون بَخÙيلا Ù„ÙŽÙƒÙنْ Ø£ÙصَلّÙØ٠غَلْطَـةً Ù†ÙŽØÙŽÙˆÙيَّـةً مَثَـلاً وَاتَّخÙØ° الكÙتَابَ دَلÙيلا Ù…ÙسْتَشْهÙدَاً بÙالْغÙـرّ٠مÙنْ آيَاتÙـه٠أَوْ بÙالْØَدÙيث٠مÙÙَصّلا تَÙْصÙيلا وَأَغÙوص٠ÙÙŠ الشّÙعْر٠الْقَدÙيم٠ÙَأَنْتَقÙÙŠ مَا لَيْسَ Ù…ÙلْتَبÙسَاً وَلاَ مَبْذÙولا وَأَكَاد٠أَبْعَث٠سÙيبَوَيْه٠مÙÙ†ÙŽ الْبلَى وَذَويÙÙ‡Ù Ù…Ùنْ أَهْل٠الْقÙرÙون٠الأÙولَى Ùَأَرَى (ØÙمَارَاً ) بَعْدَ Ø°ÙŽÙ„ÙÙƒÙŽ ÙƒÙلّه رَÙَعَ الْمÙضَاÙÙŽ Ø¥Ùلَيْه٠وَالْمَÙْعÙولا لاَ تَعْجَبÙوا Ø¥Ùنْ صÙØْت٠يَوْمَاً صَيْØَةً وَوَقَعْت٠مَا بَيْنَ الْبÙÙ†Ùوك٠قَتÙيلا يَا مَنْ ÙŠÙرÙيد٠الانْتÙØَارَ وَجَدْتـه٠إÙنَّ الْمÙعَلّÙÙ…ÙŽ لاَ يَعÙيش٠طَويلا Both Poems (and more) found here Quote Share this post Link to post Share on other sites
Mutakalim Posted March 1, 2005 لاَ تَعْجَبÙوا Ø¥Ùنْ صÙØْت٠يَوْمَاً صَيْØَةً وَوَقَعْت٠مَا بَيْنَ الْبÙÙ†Ùوك٠قَتÙيلا يَا مَنْ ÙŠÙرÙيد٠الانْتÙØَارَ وَجَدْتـه٠إÙنَّ الْمÙعَلّÙÙ…ÙŽ لاَ يَعÙيش٠طَويلا Thanks for sharing, good NGONGE. As for the Prince's poem, it is literally inebriating... Quote Share this post Link to post Share on other sites
STOIC Posted March 2, 2005 Ngonge,can you traslate it please or post an English link. Quote Share this post Link to post Share on other sites
Passion_4_Fashion Posted March 3, 2005 Ngone - Sol ku dhawaad 5 kun oo members bee haysataa, ok. kun kiiba hal quf aa laga yaabaa inuu luqada carabiga ka saayo......ma fahansan tahay ula jeedadeyda? Quote Share this post Link to post Share on other sites
NGONGE Posted March 4, 2005 ^^^ Message received. Loud and clear. Still, five people are more than enough, dear. Stoic, I’m afraid I can’t get hold of any links with English translations, saaxib. Furthermore, to even attempt to translate all of that will take me weeks! Still, and though I’m sure it will not be enough, I’ll give you a short summary of what each poem is about (not a direct translation). The first poem is called The Philosophy Of Pain (the exact word would be wounds, but that will probably evoke the wrong images in your mind). Here, the poet is talking about the pain of living! He’s talking about the trials, tribulations and misery of life (though being a poet, he’s not so unrefined as to state it directly). The essence of the poem is one’s own mortality and inability to understand life. This is not a sad poem however, the poet seems to thrive in his powerlessness and chooses to revel in his philosophy of pain! The two poems (or extracts) in my second post are about ageing. The two different poets have the same outlook on getting old but use different styles to paint such inevitability! One describes viewing his face on the mirror and not recognising the old man staring back at him! He goes on to relate the conversation he had with the said mirror! The last line describes the whole poem; “ Salma waxay odhan jirtay, walaalo; Now, Salma waxay tidhahda, aabuâ€. * The second poet is following a similar theme, however, instead of talking to a mirror, he’s comparing youth (night) to old age (day). He’s arguing that the night, though short, is much better than the day. It might be my inability to translate this poem or even my limitation. However, I think, this poem needs to be read in its entirety and a quick translation will not suffice. Now we get to the Prince of poets and his poem about teachers. This one, as you’re perfectly aware (even though you can’t read Arabic) is a very long poem. It’s sprinkled with countless pearls of wisdom and metaphors that I’m really tempted to try to translate the whole poem now. Alas, I don’t think I could do it justice. The poem is about teaching, knowledge, importance of learning and the eradication of ignorance. The first line of the poem sets the scene for what’s about to follow! The poet asks us to “rise up for the teacher and pay him his dues of respect and reverence; He (the teacher, any teacher) could almost have been a prophet (this alludes to the message of knowledge that teachers impart)â€. The rest of the poem goes on in the same vain. Ibrahim Touqan, gives his funny take on teaching as a reply to the Prince’s eulogy of that profession. He describes the toil and frustration of teachers when faced with thick pupils. He comically describes the difficulty and frustration a teacher encounters when marking badly produced work. He ends his poem by advising those contemplating suicide to become teachers and assures them that, a teacher, does not live a long life! I hope this was enough to get your imagination going on these subjects, saaxib. * I thought writing it in Somali might conjure up a better picture (of course, this is assuming that my Somali was grammatically correct). Quote Share this post Link to post Share on other sites
STOIC Posted March 4, 2005 Ngonge, your views, stances, and personality are all easily seen in your thought out posts.Thank you for taking the time and effort in translating(though it was difficult in translating it in to foreign language)this poems. * I am not good at reading Somali and Arabic but hopefully will pick up someday!. Quote Share this post Link to post Share on other sites
NGONGE Posted May 22, 2005 ولما تلاقينا على سÙØ Ø±Ø§Ù…Ù€Ø© ..... وجدت٠بنـان العامريـة Ø£Øمـرا Ùقلت خضبت الك٠بعد Ùراقنا .... Ùقالت معاذ الله ذلك مـاجــــرا ولكنني لما رأيتك راØـــلاً .... بكيت دماً Øتـى بللـت بـه الثـرا مسØت بأطرا٠البنان مدامعي .... Ùصار خضاباً بالأك٠كما تــرا Quote Share this post Link to post Share on other sites
NGONGE Posted November 8, 2005 وزائرتي كأن بها Øياء Ùليس تزور إلا ÙÙŠ الظلام Ùرشت لها المطار٠والØشايا ÙعاÙتها ونامت ÙÙŠ عظامي يضيق الجلد عن Ù†Ùسي وعنها Ùتوسعه بأنواع السقام إذا ما Ùارقتني غسّلتني كأنا عاكÙان على Øرام كأن Ø§Ù„ØµØ¨Ø ÙŠØ·Ø±Ø¯Ù‡Ø§ Ùتجري مدامعها بأربعة سجام أراقب وقتها من غير شوق مراقبة المشوق المستهام ويصدق وعدهاوالصدق شر إذا ألقاك ÙÙŠ الكرب العظام أبنت الدهر عندي كل بنت٠Ùكي٠وصلت أنت من الزØام جرØت مجرØاً لم يبق Ùيه مكان للسيو٠ولا السهام ألا ياليت شعر يدي أتمسي تَصَرَّÙÙ ÙÙŠ عÙنان أو زمام The inimitable Al Motanabi talking about a mere fever. Quote Share this post Link to post Share on other sites