Sign in to follow this  
NGONGE

Another Arabic poem

Recommended Posts

NGONGE   

عبد الله البردوني

 

 

 

 

مـــتــألــمٌ ØŒ مــمّـــا أنــــا مــــــــتـــألـــمÙØŸ

 

حــــار الســــــؤال٠، وأطرق المستÙهمÙ

 

 

 

 

 

 

 

ماذا أحــــــــس ؟ وآه حـــــــــزني بعضه

 

يــشــكـــو ÙـــأعـــــرÙÙ‡ وبعضٌ مبهم

 

 

 

 

 

 

 

بي ما عـــلـــمت من الأسى الدامي وبي

 

مـــن حــــرقة الأعـــمــــاق مـــــا لا أعــلمÙ

 

 

 

 

 

 

 

بي من جــــراح الـــروح ما أدري ، وبي

 

أضــــعــــا٠مــــا أدري ومــــا أتــــــوهم

 

 

 

 

 

 

 

وكـــــأن روحي شـــــعـــــلةٌ مــــجنونةٌ

 

تـــطـــغــى Ùـــتضــــرمني بما تتضرم

 

 

 

 

 

 

 

وكــــأن قـــلبي ÙÙŠ الضــلـــوع جنازةٌ

 

أمـــشــي بــهـــا وحــــــدي وكلي مأتمÙ

 

 

 

 

 

 

 

أبكـــي Ùـتـبـتسم الجراح من البكا

 

Ùـكــــأنــهــا ÙÙŠ كـل جـــــارحـــــة٠ÙÙ…Ù

 

 

 

 

***

***

 

 

 

 

يالابتسام الجـــــرح كم أبكي وكم

 

ينســـــاب Ùـــــــوق Ø´Ùاهه الحمرا دم

 

 

 

 

 

أبداً أســـــير٠على الجــــــراح وأنتهي

 

حــيث ابتــدأت Ùأيـــن مني المخـــتم

 

 

 

 

 

 

 

وأعارك٠الـــدنيا وأهـــوى صــــــــÙــوها

 

لكـــــن كما يـــهــــوى الكلامَ الأبكمÙ

 

 

 

 

 

 

 

وأبـــارك الأم الـــــــحـــيــــاة لأنـــهــــا

 

أمي وحــــظّي مــــن جــــنــــاهـــا العلقم

 

 

 

 

 

 

 

حــــرمـــــاني الحــــــــرمـــان إلا أنــنــي

 

أهـــــذي بــعـــاطـــÙـــة الحــياة وأحلمÙ

 

 

 

 

والمـــرء إن أشـــقــــاه واقـــــع شـؤمهÙ

 

بالغــــبـــن أســــعده الخيال المنعمÙ

 

 

 

 

***

***

 

 

 

 

وحـــدي أعــيش على الهموم ووحدتي

 

بالـــيـــأس مـــÙـــعَــــمــةٌ وجوي Ù…ÙعمÙ

 

 

 

 

 

 

 

لكـــنـــنـــي أهــــوى الهـــمـــــوم لأنها

 

ÙÙــكرٌ Ø£Ùـســـر صـــمـــتــهـــا وأتـــرجمÙ

 

 

 

 

 

 

 

أهــــوى الحـــيـــاة بــخـــيــرها وبشرها

 

وأحــــب أبـــنــــاء الحــــيــــاة وأرحــــم

 

 

 

 

 

 

 

وأصـــوغ ( ÙــلـسـÙØ© الجراح ) نشائداً

 

يشــــدو بها اللاهي ويÙشـــجــى المؤلَمÙ

 

Source

Share this post


Link to post
Share on other sites
NGONGE   

Didn’t want to disturb the other thread with these somewhat melancholic poems. In addition to admiring the poets’ genius, a sadistic predisposition compels me to derive real pleasure from the pictures that they paint. :D

 

 

إني نظرت٠إلى المرآة٠إذ جÙليت

 

Ùأنكرت Ù…Ùقلتاي ÙƒÙلَّ ما رأتا

 

رأيت٠Ùيها Ø´Ùيَيْخاً لست٠أعرÙÙÙ‡

 

وكنت٠أعهده٠من قبل ذاك الÙتى

 

Ùقلت: أين الذي بالأمس٠كان هنا

 

متى ترحَّل عن هذا المكان٠متى؟

 

Ùاستضحكت ثم قالت وهي Ù…Ùعْجَبَةٌ

 

إن الذي أنكرْتـه٠مقلتاكَ أتى

 

كانت سÙلَيمي تنادي يا Ø£Ùخَيَّ وقد

 

صارت سÙلَيمي تنادي اليومَ يا أبَتاه

 

Source

 

ÙƒÙÙ‰ حَزَناً أَنّ الشبابَ Ù…Ùعَجَّلٌ

 

قصير٠الليالي والمشيب٠مخلَّدÙ

 

وعَزَّاكَ عن ليل٠الشباب معاشÙرٌ

 

Ùقالوا: نهار٠الشيب أهدى وأرشدÙ

 

ÙقلتÙ: نهار المرء أهدى لسعيه

 

ولكنَّ ظÙلَّ الليل أندى وأبردÙ

 

محار٠الÙتى شيخوخةٌ أو Ù…ÙŽÙ†Ùيّةٌ

 

ومرجوع٠وَهَّاج المصابيح رÙمْدÙدÙ

Same source as above.

Share this post


Link to post
Share on other sites
NGONGE   

The Prince of poets, Ahmed Shouqi’s masterpiece on teachers. smile.gif

 

 

 

Ù‚Ùـمْ للمعلّم٠وَÙÙ‘ÙـهÙ

التبجيـلا كـادَ المعلّم٠أن يكونَ رسولا

 

أعلمتَ أشرÙÙŽ أو أجلَّ من الذي يبني وينشئ٠أنÙـساً وعقولا

 

سـبحانكَ اللهمَّ خـيرَ معـلّم٠علَّمتَ بالقلم٠القـرونَ الأولى

 

أخرجـتَ هذا العقلَ من ظلماته٠وهديتَه٠النـورَ المبينَ سـبيلا

 

وطبعتَـه٠بÙيَد٠المعلّـم٠، تـارةً صديء الحديد٠، وتارةً مصقولا

 

أرسلتَ بالتـوراة٠موسى Ù…Ùرشداً وابنَ البتـول٠Ùعلَّمَ الإنجيـلا

 

ÙˆÙجـرتَ ينبـوعَ البيان٠محمّداً Ùسقى الحديثَ وناولَ التنزيلا

 

علَّمْـتَ يوناناً ومصر Ùزالـتا عن كلّ شـمس٠ما تريد Ø£Ùولا

 

واليوم أصبحنـا بحـال٠طÙولـة٠ÙÙŠ العÙلْم٠تلتمسانه تطÙيـلا

 

من مشرق٠الأرض٠الشموس٠تظاهرتْ ما بال٠مغربها عليه Ø£ÙدÙيـلا

 

يا أرض٠مذ Ùقدَ المعلّـم٠نÙسَه بين الشموس٠وبين شرقك Ø­Ùيلا

 

ذهبَ الذينَ حموا حقيقـةَ عÙلمهم واستعذبوا Ùيها العذاب وبيلا

 

ÙÙŠ عالَـم٠صحبَ الحيـاةَ Ù…Ùقيّداً بالÙرد٠، مخزوماً بـه ØŒ مغلولا

 

صرعتْه٠دنيـا المستبدّ كما هَوَتْ من ضربة٠الشمس الرؤوس ذهولا

 

سقراط أعطى الكـأس وهي منيّةٌ Ø´Ùتي Ù…ÙØ­Ùبّ٠يشتهي التقبيـلا

 

عرضوا الحيـاةَ عليه وهي غباوة Ùأبى وآثَرَ أن ÙŠÙŽÙ…Ùوتَ نبيـلا

 

إنَّ الشجاعةَ ÙÙŠ القلوب٠كثيرةٌ ووجدت٠شجعانَ العقول٠قليلا

 

إنَّ الذي خلـقَ الحقيقـةَ علقماً لم ÙŠÙخـل٠من أهل٠الحقيقة٠جيلا

 

ولربّما قتلَ الغـرام٠رجالَـها Ù‚ÙتÙÙ„ÙŽ الغرام٠، كم استباحَ قتيلا

 

أوَ كلّ٠من حامى عن الحقّ٠اقتنى عندَ السَّـواد٠ضغائناً وذخولا

 

لو كنت٠أعتقد٠الصليـبَ وخطبَه٠لأقمت٠من صَلْب٠المسيح٠دليلا

 

أمعلّمي الوادي وساسـة نشئـه٠والطابعين شبابَـه المأمـولا

 

والحامليـنَ إذا دÙعـوا ليعلّÙمـوا عبءَ الأمانـة٠Ùادحـاً مسؤولا

 

ÙˆÙŽÙ†Ùيَتْ Ø®Ùطـَى التعليم٠بعـد محمّد٠ومشى الهوينا بعد إسماعيـلا

 

كانت لنا قَدَمٌ إليـه٠خÙÙŠÙـةٌ ورَمَتْ بدنلوب٠Ùكان الÙيـلا

 

حتّى رأينـا مصـر تخطـو إصبعاً ÙÙŠ العÙلْم٠إنْ مشت الممالك٠ميلا

 

تلك الكÙـور٠وحشـوها أميّةٌ من عهد٠خوÙÙˆ لم تَرَ القنديـلا

 

تجد٠الذين بـنى المسلّـةَ جـدّÙهم لا ÙŠÙحسـنونَ لإبرة٠تشكيلا

 

ويÙدَلّـلون ÙŽ إذا Ø£Ùريـدَ Ù‚ÙيادÙهـم كالبÙهْم٠تأنس٠إذ ترى التدليلا

 

يتلـو الرجـال٠عليهم٠شهواتـهم Ùالناجحون أَلَذّÙهـم ترتيـلا

 

الجهـل٠لا تحيـا عليـه٠جماعـةٌ كيÙÙŽ الحياة٠على يديّ عزريلا

 

واللـه٠لـولا ألسـنٌ وقرائـحٌ دارتْ على Ùطن٠الشباب٠شمـولا

 

وتعهّـدتْ من أربعيـن Ù†Ùوسـهم تغزو القنـوط وتغـرس٠التأميلا

 

عرÙتْ مواضعَ جدبـهم Ùتتابعـتْ كالعيـن٠Ùَيْضَـاً والغمام٠مسيلا

 

تÙسدي الجميلَ إلى البلاد٠وتستحي من أن تÙكاÙـأَ بالثنـاء٠جميـلا

 

ما كـانَ دنلـوبٌ ولا تعليمـÙÙ‡ عند الشدائـد٠يÙغنيـان٠Ùتيـلا

 

ربّÙوا على الإنصاÙÙ Ùتيانَ الحÙمـى تجدوهم٠كهÙÙŽ الحقوق٠كÙهـولا

 

Ùهوَ الـذي يبني الطبـاعَ قـويمةً وهوَ الذي يبني النÙوسَ عÙـدولا

 

ويقيم منطقَ كلّ أعـوج منطـق٠ويريه رأياً ÙÙŠ الأمـور٠أصيـلا

 

وإذا المعلّم٠لم يكـنْ عدلاً مشى روح٠العدالة٠ÙÙŠ الشباب٠ضـئيلا

 

وإذا المعلّم٠سـاءَ لحـظَ بصيـرة٠جاءتْ على يدÙه٠البصائر٠حÙـولا

 

وإذا أتى الإرشاد٠من سبب٠الهوى ومن الغرور Ù ÙسَمّÙه٠التضـليلا

 

وإذا أصيـبَ القوم٠ÙÙŠ أخلاقÙـهمْ Ùأقـمْ عليهـم مأتماً وعـويلا

 

إنّي لأعذركم وأحسـب عبئـكم من بين أعباء٠الرجـال٠ثقيـلا

 

وجدَ المساعـدَ غيرÙكم وحÙرÙمتـم٠ÙÙŠ مصرَ عونَ الأمهات٠جليـلا

 

وإذا النسـاء٠نشـأنَ ÙÙŠ Ø£Ùمّـيَّة٠رضـعَ الرجال٠جهالةً وخمولا

 

ليـسَ اليتيم٠من انتهى أبواه٠من هـمّ٠الحـياة٠، وخلّÙاه٠ذليـلا

 

Ùأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما وبحÙسْن٠تربيـة٠الزمـان٠بديـلا

 

إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـه٠أمّاً تخلّـتْ أو أبَاً مشغـولا

 

مصـرٌ إذا ما راجعـتْ أيّامـها لم تلقَ للسبت٠العظيم٠مثيـلا

 

البرلـمان٠غـداً يـمدّ رواقَـه٠ظلاً على الوادي السعيد٠ظليلا

 

نرجو إذا التعليم حرَّكَ شجـوَه٠إلاّ يكون َ على البـلاد بخيـلا

 

قل للشباب٠اليومَ بÙورÙÙƒÙŽ غرسكم دَنت٠القطوÙ٠وذÙلّـÙلَتْ تذليـلا

 

حَيّـوا من الشهداء٠كلَّ Ù…Ùغَيّـب٠وضعوا على أحجـاره إكليـلا

 

ليكونَ حـظَّ الحيّ من شكرانكم جمَّـاً وحظّ الميت٠منه جزيـلا

 

لا يلمس الدستور٠Ùيكم روحَـه حتّى يـرى جÙنْديَّـه٠المجهـولا

 

ناشدتكم تلك الدمـاءَ زكيّـةً لا تبعثـوا للبرلمـان٠جهـولا

 

Ùليسألنَّ عن الأرائـك٠سائـلٌ أحملنَ Ùضـلاً أم حملنَ ÙÙضـولا

 

إنْ أنتَ أطلعتَ الممثّلَ ناقصـاً لم تلقَ عند كمالـه التمثيـلا

 

Ùادعوا لها أهلَ الأمانـة٠واجعلوا لأولي البصائر منهÙـم٠التÙضيلا

 

إنَّ المÙقصّÙرَ قد يحول ولن تـرى لجهالـة٠الطبـع٠الغبيّ٠محيـلا

 

ÙلرÙبَّ قول٠ÙÙŠ الرجال٠سمعتÙـم٠ثم انقضى Ùكأنـه ما قيـلا

 

ولكَمْ نصرتم بالكرامـة والـهوى من كان عندكم هو المخـذولا

 

كَـرَمٌ وصَÙْحٌ ÙÙŠ الشبـاب٠وطالمـا كَرÙÙ…ÙŽ الشباب٠شمائلاً وميـولا

 

قوموا اجمعوا Ø´Ùعَب٠الأÙبÙوَّة٠وارÙعوا صوتَ الشباب٠مÙحبَّبَاً مقبولا

 

أدّوا إلى العـرش٠التحيّةَ واجعلـوا للخالق٠التكبيرَ والتهليـلا

 

ما أبعـدَ الغايـات٠إلاّ أنّنـي أجÙد٠الثباتَ لكم بهنَّ ÙƒÙيـلا

 

ÙÙƒÙÙ„Ùوا إلى الله٠النجـاحَ وثابـروا Ùالله٠خيرٌ كاÙلاً ووكيـلا

Here is the Palestinian poet Ibrahim Touqan replying to that poem from a teacher’s perspective. :D

 

 

 

 

شَوْقÙÙŠ ÙŠÙŽÙ‚Ùول٠وَمَا دَرَى بÙÙ…ÙصÙيبَتÙÙŠ

 

Ù‚Ùمْ Ù„ÙلْمÙعَلّÙـم٠وَÙÙ‘Ùـه٠التَّبْجÙيــلا

 

اقْعÙدْ ÙَدَيْتÙÙƒÙŽ هَلْ ÙŠÙŽÙƒÙون٠مÙبَجَّلاً

 

مَنْ كَان٠لÙلْنَشْء٠الصّÙغَار٠خَلÙيلا

 

وَيَكَاد٠يَÙْلÙÙ‚ÙÙ†ÙÙŠ الأَمÙير٠بÙقَوْلÙـهÙ

 

كَادَ الْمÙعَلّÙم٠أَنْ ÙŠÙŽÙƒÙونَ رَسÙولا

 

لَوْ جَرَّبَ التَّعْلÙيمَ شَوْقÙÙŠ سَاعَةً

 

لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً ÙˆÙŽØ®ÙÙ…Ùولا

 

حَسْب الْمÙعَلّÙÙ… غÙمَّـةً وَكَآبَـةً

 

مَرْأَى الدَّÙَاتÙر٠بÙكْـرَةً وَأَصÙيلا

 

Ù…Ùئَـةٌ عَلَى Ù…Ùئَة٠إÙذَا Ù‡ÙÙŠÙŽ صÙلّÙحَتْ

 

وَجَدَ العَمَى نَحْوَ الْعÙÙŠÙون٠سَبÙيلا

 

وَلَوْ أَنَّ ÙÙŠ التَّصْلÙيح٠نَÙْعَاً ÙŠÙرْتَجَى

 

وَأَبÙيكَ لَمْ أَك٠بÙالْعÙÙŠÙون بَخÙيلا

 

Ù„ÙŽÙƒÙنْ Ø£ÙصَلّÙح٠غَلْطَـةً Ù†ÙŽØ­ÙŽÙˆÙيَّـةً

 

مَثَـلاً وَاتَّخÙØ° الكÙتَابَ دَلÙيلا

 

Ù…ÙسْتَشْهÙدَاً بÙالْغÙـرّ٠مÙنْ آيَاتÙـهÙ

 

أَوْ بÙالْحَدÙيث٠مÙÙَصّلا تَÙْصÙيلا

 

وَأَغÙوص٠ÙÙŠ الشّÙعْر٠الْقَدÙيم٠ÙَأَنْتَقÙÙŠ

 

مَا لَيْسَ Ù…ÙلْتَبÙسَاً وَلاَ مَبْذÙولا

 

وَأَكَاد٠أَبْعَث٠سÙيبَوَيْه٠مÙÙ†ÙŽ الْبلَى

 

وَذَويÙÙ‡Ù Ù…Ùنْ أَهْل٠الْقÙرÙون٠الأÙولَى

 

Ùَأَرَى (Ø­Ùمَارَاً ) بَعْدَ Ø°ÙŽÙ„ÙÙƒÙŽ ÙƒÙلّه

 

رَÙَعَ الْمÙضَاÙÙŽ Ø¥Ùلَيْه٠وَالْمَÙْعÙولا

 

لاَ تَعْجَبÙوا Ø¥Ùنْ صÙحْت٠يَوْمَاً صَيْحَةً

 

وَوَقَعْت٠مَا بَيْنَ الْبÙÙ†Ùوك٠قَتÙيلا

 

يَا مَنْ ÙŠÙرÙيد٠الانْتÙحَارَ وَجَدْتـهÙ

 

Ø¥Ùنَّ الْمÙعَلّÙÙ…ÙŽ لاَ يَعÙيش٠طَويلا

Both Poems (and more) found here

Share this post


Link to post
Share on other sites

لاَ تَعْجَبÙوا Ø¥Ùنْ صÙحْت٠يَوْمَاً صَيْحَةً

 

وَوَقَعْت٠مَا بَيْنَ الْبÙÙ†Ùوك٠قَتÙيلا

 

يَا مَنْ ÙŠÙرÙيد٠الانْتÙحَارَ وَجَدْتـهÙ

 

Ø¥Ùنَّ الْمÙعَلّÙÙ…ÙŽ لاَ يَعÙيش٠طَويلا

 

 

Thanks for sharing, good NGONGE. :D

 

As for the Prince's poem, it is literally inebriating...

Share this post


Link to post
Share on other sites
NGONGE   

^^^ Message received. Loud and clear. Still, five people are more than enough, dear. ;)

 

Stoic,

 

I’m afraid I can’t get hold of any links with English translations, saaxib. Furthermore, to even attempt to translate all of that will take me weeks! Still, and though I’m sure it will not be enough, I’ll give you a short summary of what each poem is about (not a direct translation).

 

The first poem is called The Philosophy Of Pain (the exact word would be wounds, but that will probably evoke the wrong images in your mind). Here, the poet is talking about the pain of living! He’s talking about the trials, tribulations and misery of life (though being a poet, he’s not so unrefined as to state it directly). The essence of the poem is one’s own mortality and inability to understand life. This is not a sad poem however, the poet seems to thrive in his powerlessness and chooses to revel in his philosophy of pain!

 

The two poems (or extracts) in my second post are about ageing. The two different poets have the same outlook on getting old but use different styles to paint such inevitability! One describes viewing his face on the mirror and not recognising the old man staring back at him! He goes on to relate the conversation he had with the said mirror! The last line describes the whole poem; “ Salma waxay odhan jirtay, walaalo; Now, Salma waxay tidhahda, aabuâ€. *

 

The second poet is following a similar theme, however, instead of talking to a mirror, he’s comparing youth (night) to old age (day). He’s arguing that the night, though short, is much better than the day.

 

It might be my inability to translate this poem or even my limitation. However, I think, this poem needs to be read in its entirety and a quick translation will not suffice.

 

Now we get to the Prince of poets and his poem about teachers. This one, as you’re perfectly aware (even though you can’t read Arabic) is a very long poem. It’s sprinkled with countless pearls of wisdom and metaphors that I’m really tempted to try to translate the whole poem now. Alas, I don’t think I could do it justice.

 

The poem is about teaching, knowledge, importance of learning and the eradication of ignorance. The first line of the poem sets the scene for what’s about to follow! The poet asks us to “rise up for the teacher and pay him his dues of respect and reverence; He (the teacher, any teacher) could almost have been a prophet (this alludes to the message of knowledge that teachers impart)â€. The rest of the poem goes on in the same vain.

 

Ibrahim Touqan, gives his funny take on teaching as a reply to the Prince’s eulogy of that profession. He describes the toil and frustration of teachers when faced with thick pupils. He comically describes the difficulty and frustration a teacher encounters when marking badly produced work. He ends his poem by advising those contemplating suicide to become teachers and assures them that, a teacher, does not live a long life! :D

 

I hope this was enough to get your imagination going on these subjects, saaxib.

 

 

* I thought writing it in Somali might conjure up a better picture (of course, this is assuming that my Somali was grammatically correct). redface.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites
STOIC   

Ngonge, your views, stances, and personality are all easily seen in your thought out posts.Thank you for taking the time and effort in translating(though it was difficult in translating it in to foreign language)this poems.

* I am not good at reading Somali and Arabic but hopefully will pick up someday!.

Share this post


Link to post
Share on other sites
NGONGE   

ولما تلاقينا على سÙØ­ رامـة ..... وجدت٠بنـان العامريـة أحمـرا

 

Ùقلت خضبت الك٠بعد Ùراقنا .... Ùقالت معاذ الله ذلك مـاجــــرا

 

ولكنني لما رأيتك راحـــلاً .... بكيت دماً حتـى بللـت بـه الثـرا

 

مسحت بأطرا٠البنان مدامعي .... Ùصار خضاباً بالأك٠كما تــرا

smile.gif

Share this post


Link to post
Share on other sites
NGONGE   

وزائرتي كأن بها حياء

Ùليس تزور إلا ÙÙŠ الظلام

 

Ùرشت لها المطار٠والحشايا

ÙعاÙتها ونامت ÙÙŠ عظامي

 

يضيق الجلد عن Ù†Ùسي وعنها

Ùتوسعه بأنواع السقام

 

إذا ما Ùارقتني غسّلتني

كأنا عاكÙان على حرام

 

كأن الصبح يطردها Ùتجري

مدامعها بأربعة سجام

 

أراقب وقتها من غير شوق

مراقبة المشوق المستهام

 

ويصدق وعدهاوالصدق شر

إذا ألقاك ÙÙŠ الكرب العظام

 

أبنت الدهر عندي كل بنتÙ

Ùكي٠وصلت أنت من الزحام

 

جرحت مجرحاً لم يبق Ùيه

مكان للسيو٠ولا السهام

 

ألا ياليت شعر يدي أتمسي

تَصَرَّÙÙ ÙÙŠ عÙنان أو زمام

 

The inimitable Al Motanabi talking about a mere fever. :D

Share this post


Link to post
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Reply to this topic...

×   Pasted as rich text.   Restore formatting

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

Sign in to follow this